في رحاب جامعة حلب الحرة – تحت عنوان :
الميثاق التشاركي لسلامة المنشآت والبنى التحتية وترشيد الموارد
واستكمل التوقيع على ميثاق في رحاب جامعة الشام بتاريخ
فهرس التقرير :
- المقدمة :الشركاء في المؤتمر ( أدوار الشركاء ..الجهات الراعية في المؤتمر
- الجلسة الافتتاحية (أهم ما جاء بالكلمات
- جلسة استجابة نقابة المهندسين لكارثة الزلزال
- عرض التقرير الاستجابة
- رسالة ممثلين فريق المسح الميداني
- جلسة مسار الحلول الهندسية : ملخص ورقات العمل -المخرجات -التوصيات
- أساليب ترميم وتدعيم المباني المتضررة من الزلزال
- أساليب التـأهيل الزلزالي للمباني القائمة
- إعتماد الكود الزلزالي والتوصيات ذات الصلة
- أساليب المعالجة السليمة لهدم وإزالة المباني
- إعدة تدوير الأنقاض
- معايير الجودة لمواد البناء
- الأسس والمعايير الهندسية لإنشاء البنية التحتية
- أساليب إعادة تأهيل الابنية التحتية
- معالجة وترميم الاوابد الاثرية
- حلول التخطيط العمراني
- جلسات اليوم الثاني: ملخص ورقات العمل -المخرجات -التوصيات
- التخطيط الاستراتيجي للبنية التحتية مابعد الكوارث
- إدارة وتكنلوجيا المعلومات
- الموارد البشرية
- وثيقة توزيع الأدوار
- الميثاق ولجنة الإمتثال
- الميثاق الهندسي التشاركي (نسخة الميثاق – الية الصياغة والاعتماد والتوقيع–صورة الجهات الموقعة -أسماء الموقعين -تاريخ التوقيع –
- لجنة الامتثال (الية التشكيل -دور اللجنة
- مذكرات التفاهم -تكريم (مذكرة وزارة الإدارة المحلية -مذكرة 2020-إدارة -التكريم من تجمع المهندسين
- تكريم الشركاء والجهات الراعية
- الملحقات :
- أجندة المؤتمر
- قائمة عناوين ورقات البحث
- قوائم الحضور
- قائمة الشكر
- البروفايل
- المقدمة:
حل الزلزال المدمر في فجر يوم الاثنين السادس من شباط من عام 2023 ولقد استجابات لتلك الكارثة بنسب متفاوت منظمات المجتمع المدني والمؤسسات الحكومية والمبادرات الاهلية
وضمن خطة استجابة نقابة المهندسين السوريين الاحرار تم إطلاق المؤتمر الهندسي تحت عنوان الميثاق التشاركي لسلامة المنشآت والبنى التحتية وترشيد الموارد، وذلك بالشراكة مع جامعة حلب في المناطق المحررة وجامعة شام والجامعة الدولية للعلوم والنهضة ومؤسسة2020IDAE ومركز التطوير الإداري.
وكانت الجهات الراعية للمؤتمر منظمة الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) ومنظمة رحمة بلا حدود ومنظمة بنفسج ووحدة دعم الاستقرار ومنظمة شفق ومنظمة سند ومنظمة الرواد للتعاون والتنمية ومنظمة تكافل الشام بالإضافة للجهات الإعلامية قناة حلب اليوم وتلفزيون سوريا ومؤسسة TREND X
قدمت الجامعات الشركاء بالمؤتمر مجموع من الورقات البحثية الأكاديمية ضمن مسارات المؤتمر بالإضافة إلى استضافة جامعة حلب المؤتمر اليوم الأول والثاني واستضافة جامعة الشام يوم فعالية إطلاق الميثاق.
وقدمت مؤسسة2020IDAE والذي كان دورها الاستشارات الحوكمية وتقديم النماذج لوثائق المؤتمر وصياغة مقترح الميثاق الهندسي، ومركز تطوير الإداري والذي كان دوره الاستشارات الحوكمية وتلخيص مخرجات ورشات العمل.
وقد شارك في هذا المؤتمر الحكومة السورية المؤقتة والائتلاف الوطني ومنظمة الدفاع المدني والمجالس المحلية وعدد من منظمات المجتمع المدني وكان لهم دور الفعال في الوصول لمخرجات المؤتمر.
وقدم مجموعة من الخبراء والمهندسين السوريين المتواجدين في النقابة ودول اللجوء عددا من الورقات البحثية.
وفي هذا الصدد، ومن أجل الحفاظ على كرامة الإنسان وسلامته، والالتزام بالحلول الهندسية لتدعيم وتـأهيل المنشآت والمباني زلزالياً واعتماد الأسس الهندسية ومعايير السلامة للمنشآت والمباني ومعايير جودة مواد البناء والبنية التحتية والتخطيط السليم للمدن والتجمعات السكنية عقد المؤتمر الهندسي التشاركي تحت شعار لإجل الانسان نتكامل معا.
- الجلسة الافتتاحية
وافتتح جدول أعمال المؤتمر بتلاوة من القرآن الكريم، ونذكر أهم ما جاء في الكلمات الجلسة الافتتاحية:
- بدأ نقيب المهندسين السوريين الأحرار المهندس أحمد نعناع وتكلم عن تاريخ تأسيس نقابة المهندسين الاحرار منذ 2014 وعن عدد المنتسبين الذي وصل إلى 835 وعن المؤتمر الرابع للنقابة 2022 الذي شكل النقابة المركزية ولجنة الرقابة المركزية، وعن تتطور النقابة ومؤسساتها، والتـأكيد على تطبيق الأسس والمعايير الهندسية والسعي لتطبيقها ومحاسبة المخالفين لتحقيق امن وسلامة المواطن.
- وفي كلمة المؤتمر شرح رئيس لجنة الرقابة المركزية المهندس علاء الدين الجابري عن أهمية الإدارة المشتركة للكوارث، والمنهجية المتبعة في عمل المؤتمر والتي تضمن الوصل الى الميثاق الهندسي وأليات عمل تنفيذه، وختم بأن أن النقابة في استراتيجيتها ترمي إلى الاهتمام بالبعد الاقتصادي والاسكاني وإعادة الإعمار
- تكلم ممثلاً رئيس الائتلاف السوري المهندس فراس المصري عن دعم الائتلاف السوري لهذه المبادرة، والتأكيد على دور الحكومة المؤقتة في إدارة الشمال السوري ودورها في مرجعية الأسس والمعايير الهندسية والعمرانية واهمية التشاركية والتكامل مع النقابات في هذه مرحلة التعافي المبكر لخدمة المواطن السوري.
- تكلم ممثلاً رئيس الحكومة السورية المؤقتة وزير المالية والاقتصاد الدكتور عبد الحكيم المصري
تكلم عن تكاتف كل المؤسسات والدفاع المدني والمواطنين في كارثة الزلزال والاستفادة من التكاتف في مرحلة ما بعد الكارثة للالتزام بالمعايير البناء الهندسية واتخاذ الإجراءات اللازمة، والتأكيد على أهمية المؤتمرات النقابية للعناية وبناء المجتمع.
- كلمة جامعة حلب الدكتور رامز كورج النائب الإداري تكلم عن ربط الجامعة من خلال كلياته 16 بربط الجامعة بالمجتمع من خلال المشاريع والمؤتمرات والمواثيق والورقات العلمية والتأكيد على الجانب المهني والنقابي المهنية
- كلمة جامعة الشام تحدث فيها الدكتور عبد القادر رشواني النائب العلمي للجامعة عن الكوارث البيئية التي تعيشها المناطق المحررة التي خلفتها الحرب وآلة إجرام النظام، كما تطرق إلى دور جامعة الشام في التخفيف من تلك الآثار والكوارث من خلال الاختبارات التي تجريها الجامعة من خلال مخبرها، ومن خلال الأبحاث التي قدمتها وما زالت تقدمها في مجالات تدوير الأنقاض وتلوث التربة في المناطق المحررة، كما أشار إلى أهمية التعاون بين مختلف الأطراف في التخطيط والتأسيس لمرحلة إعادة الإعمار وتعزيز دور نقابة المهندسين في الرقابة على سلامة المباني ومنشآت البنية التحتية.
- كلمة الجامعة الدولية للعلوم والنهضة ألقاها الدكتور مصطفى درويش رئيس الجامعة حيث أشار إلى أهمية انعقاد المؤتمر وتوقيته الذي جاء بعد كارثة الزلزال وفي ظل الفوضى التي يعيشها قطاع البناء وما يفتقده من أسس ومعايير السلامة الهندسية المتعارف عليها دولياً.
- كلمة الدفاع المدني: قدمها السيد عامر الحج عمر وأكد فيها على ضرورة التعاون والتكاتف بين مختلف الأطراف المعنية في ظل التخاذل الدولي عن الدعم المطلوب لعمليات البحث والإنقاذ. كما تحدث فيها عن المراحل الأربعة لعمليات استجابة منظمة الدفاع المدني للكارثة والتعاون المثمر الذي تم بين المنظمة ونقابة المهندسين في تحديد مدى خطورة المباني والمنشآت، كما وقدم فيها بعض الإحصائيات لتلك العمليات وضرورة إعداد أبحاث علمية عن تلك الأرقام والإحصائيات. وتحدث أيضا عن دراسات المشاريع التي يقوم مهندسو المنظمة بإعدادها لأجل إعادة تدوير الأنقاض وكيفية الاستفادة منها.
- جلسة استجابة نقابة المهندسين لكارثة الزلزال
- عرض تقرير الاستجابة
قدم الأستاذ خالد عثمان رئيس فرع حلب لنقابة المهندسين السوريين الأحرار ومدير مشروع المسح الشامل في النقابة تقريراً عن أعمال استجابة نقابة المهندسين لكارثة الزلزال والمتمثلة بالكشف والتقييم للمباني المتضررة وتحديد التوصيات الخاصة بكل بناء، قدم الأستاذ خالد شرحاً عن مراحل الاستجابة والخطوات التي قامت بها النقابة في كل مرحلة وبعض الإحصائيات العامة في كل مرحلة، والفرق الهندسية المشاركة في عمليات الاستجابة وتشكيلها.
- رسالة ممثلين فريق المسح الميداني
قدمها المهندس محمد يحيى نعناع، وقد أشار فيها إلى الجهود التي بذلتها فرق المسح الهندسية في نقابة المهندسين في استجابتها لكارثة الزلزال والمناطق التي شملتها تلك العمليات، كما أكد فيها على أهمية دور نقابة المهندسين السوريين الأحرار بوصفها مؤسسة وطنية مهنية حملت مسؤولية تصويب الأخطاء ومواجهة التحديات التي تواجه القطاع الهندسي وتسليط الضوء على الكوارث المتعلقة بسلامة المنشآت وغياب المعايير الهندسية في أعمال الإنشاء التي تتم في المناطق المحررة وغياب الضوابط القانونية والأخلاقية، ومشاكل العشوائيات التي بدأت تزداد وغياب رؤية واضحة في التعامل مع التوسعات العمرانية التي تشهدها مختلف المناطق بعيداً عن المخططات التنظيمية.
- جلسة مسار الحلول الهندسية: ملخص ورقات العمل -المخرجات -التوصيات
- أساليب ترميم وتدعيم المباني المتضررة من الزلزال
- أساليب التـأهيل الزلزالي للمباني القائمة
- اعتماد الكود الزلزالي والتوصيات ذات الصلة
- أساليب المعالجة السليمة لهدم وإزالة المباني
- إعادة تدوير الأنقاض
- معايير الجودة لمواد البناء
- الأسس والمعايير الهندسية لإنشاء البنية التحتية
- أساليب إعادة تأهيل الابنية التحتية
- معالجة وترميم الاوابد الاثرية
- حلول التخطيط العمراني
مسار البنية التحتية:
المخرجات والتوصيات:
- إجراء عملية مسح شامل للبنى التحتية والعمل على توفير قاعدة بيانات موحدة تحوي المعلومات الأولية والشاملة لأنظمة البنية التحتية.
- توفير إدارة متكاملة ودراسات شاملة لمشاريع البنية التحتية لتكون الإطار العام الذي يتم من خلاله تنفيذ المشاريع البنية التحتية.
- تفعيل دور الرقابة على معايير التصميم والتنفيذ والالتزام بالأكواد الخاصة باستخدام مشاريع البنية التحتية.
- تعديل خطط اعتماد الدراسات وتطوير الكودات المتعلقة بمشاريع البنية التحتية.
- توفير معدات تقنية للقيام بحل مشاكل البنية التحتية (الصرف الصحي).
- إنشاء البنية التحتية على أسس التخطيط العمراني.
- التركيز على المواد المستدامة في تنفيذ المشاريع.
- دراسة قدرة تحمل التربة وتحديد التوصيات اللازمة لكل منشأة على حدا.
- اعتماد الكود العربي السوري في تصميم المنشآت البيتونية.
- اعتماد مخابر معتمدة قانونياً وفنياً لإجراء التجارب وفق المواصفات القياسية العالمية.
- اعتماد نقابة المهندسين السوريين الأحرار كجهة معتمدة لإجراء الدراسات والإشراف والتدقيق.
- دعم المخابر الموجودة في المناطق المحررة بأحدث الأجهزة ومعايرتها بشكل مستمر.
- إعداد كتاب بضرورة عدم إدخال أي مادة من المعابر الحدودية إلى المناطق المحررة إلا بعد إجراء التجارب اللازمة والتأكد من مطابقتها للمواصفات الفنية وخاصة مادتي حديد التسليح والاسمنت.
مسار تدعيم المباني وحلول الزلازل:
المخرجات والتوصيات:
- سن القوانين للالتزام بالفواصل الانشائية بين الأبنية المتجاورة.
- منع وصل الأعمدة بعد صبها لأن لها أثر سيء على مقاومة العمود والتوصية بإعادة صب العمود في حال تجاوز طول الوصل أكثر من 10 سم.
- الاهتمام بتسليح الجدران القصية وتفاصيلها.
- التقيد باشتراطات الكود واشتراطات التماسك.
- استخدام حصويات جيدة من الخلطات البيتونية.
- الاشراف الجيد على المباني.
- عدم إجراء أي تدعيم للعناصر المتضررة إلا بإشراف مهندس إنشائي.
- اعتماد الجوانب الفنية في تقديم العروض وليس فقط عروض الأسعار.
- تدقيق ومصادقة المخططات من نقابة المهندسين السوريين الأحرار.
- تنفيذ تدريبات لتأهيل المهندسين على أعمال التنفيذ وتأهيلهم للحصول على المراتب الهندسية.
- اعتماد الكود العربي السوري في التصميم ومراقبة المواد المستخدمة في أعمال التشييد.
مسار تدوير الأنقاض وحلول الإسمنت:
المخرجات والتوصيات:
- تأمين الآلات المناسبة لإعادة تدوير الأنقاض.
- ضبط المواد التي تدخل إلى المناطق المحررة عبر المعابر (حديد – اسمنت) من حيث المواصفات بالتنسيق مع المخابر.
- المصادقة على نوعية المواد من قبل الجهات المختصة.
- إيعاز المجالس المحلية بإعداد خطة لإنشاء فرق زراعية ببقايا الردم.
- اعتماد جهة رسمية لإدارة تدوير المواد.
- استبعاد الحديد الناتج عن الأنقاض في بناء العناصر الإنشائية والحديد الناتج عن تدوير الخردوات المعدنية.
- زيارة معامل الصهر الموجودة في المناطق المحررة من قبل جهات مختصة.
- إصدار دليل إرشادي حول مواد البناء.
- توجيه طلاب الدراسات العليا ومشاريع التخرج للعمل بمواد البناء المتوفرة بالسوق.
- أن تحقق المواد المستخدمة في أعمال البيتون المعايير الموجودة في الكود السوري والتحقق منها مخبرياً.
- التنبيه على بعض أنواع الإسمنت الموجودة في السوق وغير صالحة في عمليات الصب.
مسار التخطيط العمراني والأوابد الأثرية:
المخرجات والتوصيات:
- ضرورة المحافظة على المخططات التنظيمية المعدة مسبقاً للمدن والبلدات والدفع باتجاه الالتزام بتنفيذها.
- ضرورة دعم المخططات التنظيمية لتلبي الاحتياجات الملحة للتوسع العمراني.
- ضرورة العمل بمفهوم التنمية العمرانية وتوفير الاحتياجات الأساسية للسكان والخدمات المجتمعية وعناصر الاتصال.
- توجيه النمو وضبط استهلاك الأراضي وأنظمة البناء.
- تشجيع الضواحي السكنية وتحقيق ربط مع المراكز العمرانية بواسطة وسائل نقل مختلفة.
- التوجيه في المؤسسات إلى الأراضي الزراعية الفقيرة في بناء الضواحي.
- عمل مراقبة شاملة للمخططات التنظيمية لاستكمالها ووضع توصيات خاصة لكل منها.
- حث المجالس المحلية على معالجة المخالفات الحاصلة.
- تشجيع المناطق الصناعية.
- التأكيد على دور الحكومة المؤقتة في اعتماد المخططات التنظيمية وتقليص الفجوة الإدارية.
- تشكيل لجنة لإعداد لوائح ناظمة للضواحي السكنية من الحكومة السورية المؤقتة ونقابة المهندسين السوريين الأحرار والمجالس المحلية.
- تشكيل لجنة التراث في نقابة المهندسين السوريين الأحرار.
- اعتماد المواثيق الدولية في حماية وصيانة المعالم الأثرية (ميثاق البندقية لعام 1964).
- الكشف على الحالة الإنشائية للأوابد الأثرية وتقييم الأفراد في حال وجودها.
- أعمال الرفع والتوثيق للمنشآت الأثرية (مساجد – قلاع – مدارس – بيمارستانات – خانات – مدن منسية – الجسور الرومانية – دور مسجلة أثرياً).
- تنفيذ تدعيم إسعافي مؤقت في حال الضرورة لحين إعداد الدراسة وتنفيذ أعمال الترميم والتدعيم والتأهيل أصولاً.
- إعداد الدراسة التصميمية والتدعيمية بما يتوافق مع التوصيات العالمية التي تخص الحفاظ على التراث.
- المساعدة في تأمين بعض المواد اللازمة للتدعيم والتي تناسب طبيعة الأبنية (ألياف الأراميد – قضبان من الألياف) مع المواد الملحقة (إيبوكسي).
- عمل برنامج تدريبي للعمل التخصصي بأعمال الترميم لتأهيل كادر فني للقيام بهذه الأعمال مثل الإشراف والتنفيذ.
- توثيق المباني بالواقع الافتراضي.
الميثاق الهندسي التشاركي:
تم في اليوم الثاني من المؤتمر، يسر هذه الفقرة المهندس علاء الدين الجابري، وتم فيها نقاش الأدوار المتوقعة من كل جهة معنية من مؤسسات حكومية ومجالس محلية ومنظمات مجتمع مدني.
تم تقديم مقترح للميثاق الهندسي التشاركي وتوزيعه على المشاركين في المؤتمر خلال الأيام اللاحقة من المؤتمر والاتفاق على الاجتماع من أجل التوقيع عليه وتشكيل لجنة من الجهات المشاركة في المؤتمر للعمل على الالتزام بتطبيقه.
وقد تم تحديد موعد لاحق للتوقيع عليه في جامعة الشام بتاريخ 16 نيسان 2023 حيث تم التوقيع عليه من قبل كل من الجهات التالية:
- نقابة المهندسين السوريين الأحرار
- وزارة الإدارة المحلية في الحكومة السورية المؤقتة.
- جامعة حلب في المناطق المحررة.
- جامعة شام.
- الجامعة الدولية للعلوم والنهضة.
- المجلس المحلي في اعزاز وريفها.
- المجلس المحلي في صوران.
- مؤسسة 2020IDEA
- مركز التطوير الإداري ADC
- وحدة المجالس المحلية.
- المجلس المحلي في مدينة مارع
- وحدة دعم الاستقرار.
- اتحاد طلبة سوريا الأحرار.
- منظمة بنفسج.
- مؤسسة رحمة بلا حدود.
- منظمة شفق.
- منظمة سند.
- قناة حلب اليوم.
- شركة شام الهندسية.
- شركة التقني للكمبيوتر.
صورة الميثاق الهندسي التشاركي موقعاً من عدد من الجهات
صور من أعمال اليوم الثاني للمؤتمر الهندسي:
أعضاء اللجنة التنظيمية للمؤتمر الهندسي
قائمة عناوين الورقات البحثية والمحاضرات المقدمة:
- الأضرار الزلزالية على العناصر الانشائية – مشاهدات وتوصيات: قدمها المهندس مصطفى سقر
- الابنية بعد الزلزال واستقراء نتائج المسح الفني الاولي: قدمتها المهندسة فاطمة الحجي.
- مشاهدات حول اضرار الزلزال في عفرين: قدمها المهندس محمد شريدة.
- إضاءة على المباني المتأثرة في الزلازل: قدمها المهندس عمر خليفة.
- تقنيات تدعيم العناصر الإنشائية: قدمها المهندس حمزة علو.
- معالجة وتأهيل الأوابد الأثرية: قدمها المهندس محمد خير الحايك.
- حماية وترميم الاوابد الاثرية: قدمها المهندس إدريس أيوب.
- ضرورة الالتزام بالمخططات التنظيمية المعدة مسبقاً: قدمها المهندس عبد الحميد حميدي
- نبذة عن الواقع العمراني الحالي: قدمها المهندس طراد الكريط
- عمليات التنظيم العمراني بين القوانين والإمكانية قدمها كل من المهندس فراس مصري والمهندس علاء الدين الجابري.
- البنى التحتية – الأوابد الأثرية: قدمها المهندس عبد القادر عثمان.
- مخططات توجيهية للمساحات المضافة: قدمها المهندس محمد لقحيني.
- منح الرخص: قدمها المهندس عدنان الخالد
- أهمية التخطيط الإقليمي: المهندس حسن رحمون
- استراتيجية الحد من المخاطر في استدامة البنية التحتية: قدمها المهندس أحمد نعسان الخليل.
- أهمية التجارب الهندسية: قدمها كل من المهندس حمدو العثمان والمهندس محمد طالب.
- مشاكل مواد البناء (حديد/اسمنت/حصويات): قدمها المهندس يوسف الحمودي
- الاسمنت (الأنواع – الاسمنت المستورد/مكان الاستخدام الصحيح): قدمها الدكتور عبد القادر رشواني.
- إعادة تدوير مخلفات البناء والهدم: قدمها كل من المهندس أحمد مصطو والمهندس مصطفى شعبان والمهندس عبد الجبار الجر.
- أهمية تدوير مخلفات البناء الناتج عن الهدم: قدمها المهندس أحمد وردة.
- الانهيارات في المواد المقوّاة بالألياف (القضبان المعدنية): قدمها الدكتور المهندس عدنان يعقوب.
- إعادة تدوير الردم في تصنيع خرسانة جديدة: قدمها الدكتور عبد القادر رشواني.
- التخطيط الاستراتيجي للبنية التحتية ما بعد الكوارث: قدمها الدكتور المهندس بشار الحكيم
- التكنولوجيا الرشيقة في ظل الكوارث بين المتاح والطموح: قدمها كل من المهندس علي حلاق والمهندس أنس الدبس
- الذكاء الصناعي والزلازل قدمها الدكتور المهندس جهاد الأتاسي.
- استخدام الذكاء الصناعي في التنبؤ بالزلازل: التحديات الحديثة والمستقبلية: قدمها الدكتور المهندس مصعب الشبيب.
- الأسباب الرئيسية لانهيار المباني في الزلزال الأخير في تركيا والشمال السوري قدمها الدكتور المهندس ضياء نعساني.
- أهمية منصات التواصل الاجتماعي في التشبيك الهندسي: قدمها المهندس بشار حراكي
لأجل الإنسان نتكامل معاً
أعد التقرير:
م. علاء الدين الجابري – م. أنس الدبس
